جد يغتصب حفيدتيه ويمنحهما 10 درهم.....!!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كان والد الطفلة (خ)، البالغة من العمر ثلاث سنوات، يغير ملابسه في غرفة نومه حين دخلت عليه مساء أحد أيام شهر ماي الماضي. اقتربت الطفلة من والدها وارتمت في أحضانه بمرح ككل طفل يلتمس الأمان في دفء والديه. غير أن حركاتها كانت تفيد عكس ذلك تماما، فقد انخرطت في مداعبة والدها في أجزاء حميمية من جسده بكل عفوية!

أقوم بنفس الشيء مع جدي حينما ينزع عنه ثيابه.. ويمنحني 10 دراهم بدل أن يضربني

صرخت (خ) في وجه والدتها، التي عنفتها بشدة بعد أن عاينت المشهد مذهولة، وارتمت باكية في أحضان جدها كأنما تطلب مواساته وتشكو إليه ضرب والدتها لها. غير أن الجد هو من سيصبح بحاجة للمواساة بعد أن حل ضيفا "خاصا" على زنزانة بالمركب السجني عكاشة بالدارالبيضاء.

سئمت هجران زوجتي لي في الفراش منذ 15 سنة، ولا أملك ما يلزم لأتزوج من جديد وأنفق على زوجتي< هكذا برر الجد، البالغ من العمر 75 سنة، إقدامه على اغتصاب حفيدته أثناء الاستماع إليه من طرف المصالح الأمنية المختصة، بحضوروالدة الضحية ووالدها (ابن الجاني)، الذي لم يتردد في التقدم بشكوى لدى الشرطة القضائية بعد "اعترافات" الطفلة.

مع ذلك، كان بإمكان الجد أن لا ينكشف أمره، لو اكتفى بما كان يجنيه من اغتصاب الأخت الكبرى للطفلة (خ)، والتي تبلغ من العمر 12 سنة، على مدى خمسة أشهر! كانت معاناة الجد من هجران زوجته المسنة له، قد بلغت حدا فقد معه صوابه، ولم يعد يستطيع على مصابه صبرا بعد أن اقتنى جهاز التقاط فضائي (برابول) غمره من خلال المشاهد البورنوغرافية في بعض القنوات الفضائية، بجرعات هائلة من الإثارة. حاول من جديد مع زوجته يائسا، دون جدوى. فما كان منه إلا أن تربص بحفيدته الكبرى.

خرجت زوجته لقضاء غرض ما وتركت له البيت خاليا يومها. فرصة لا تعوض.. لكن دون تهور.. فقد أخذ الجد يلاعب الشقيقتين معا كما يلاعب أي جد أحفاده دون أن يظهر أي سلوك غير عادي.

نال العياء من الطفلة الصغرى فاستسلمت للنوم.. أي حظ أكثر من هذا! الجد المكوي بنار الهجران وجها لوجه مع "أنثى" في بيت مغلق بإحكام -والشيطان ثالثهما كما في رواية- بالنسبة إليه هي أنثى قبل أي شيء آخر، ولو كانت طفلة في الثانية عشرة من عمرها.. ولو كانت حفيدتة.. أشعل التلفاز على واحدة من تلك القنوات التي أججت فيه نار الرغبة المجنونة، وطلب من حفيدته القيام بنفس ما تقوم به الفتيات اللواتي تظهرن على الشاشة، فعبث بجسدها ثم قضى منها وطره.. انتهت اللعبة، وأعطاها 10 دراهم. مشهد تكرر على مدى خمسة أشهر.

حسبنا الله ونعم الوكيل
دا اللى نقدر نقوله

زائر

حسبيا الله ونعمه الوكيل
ششششششكرا حببتي على القصه تقبلي مروري