حسب حكم المحكمة اهي سيرة الساااااهر

طفولــته
عاش " كاظم " طفولتـه في مدينة .. الموصل .. العراقية ،
عاش في عائلة كبيرة جدا ماشالله ،، كانو عشرة أبناء :
علي - حسن - حسين - عباس - محمد - كاظم -
سالم - ابراهيم ،وبنتين أصغر من كاظم " فاطمة و أميرة

بما إنه مولود في [ 12-9-1961 ] بالتالي
هو من برج - العذراء -
فطبيعي جدا جدا هالإحترام الفطري اللي بكاظم للمـراة
وتقديره لإنسانيتها ولكيانها الأنثوي وهالشي متمثل بإختياراته لأغانيه ..


نرجع لطفولته
عاش كاظم طفولة مسالمة جدا .. كان هادئ وخجول
وقليل الكلام من البيت للمدرسة ومن المدرسة للبـيت ..
وهالشي خلاه عرضة للمضايقات والأذية من الكل
حتى ماكانشي يسلم من اخوته وكان يجري على حضن
امه يشتكي لها


المهم لما بلغ كاظم عمر التسع سنوات ،،
بدا الحس الفني يظهر عليه كان يدندن لعبد الحليم
ونجاة الصغيرة ونـاظم الغزالي ..
وبرضه مازالت معاناة الإضطهاد مستمرة مع كاظم ..
بحيث كل ماغنى قدام اهـله كانو يستهزؤون به
اضطهاده من اهله وعدم تشجيعهم له خلاه يتجه
لمجال ثاني الرسم وصناعة التماثيل الصغيرة من الطين الحر

في عمر الـ 12 سنة .. بدى كاظم يشتغل في مجالات أخرى
عشان لقمة العيش .. اشتغل في [ بيع الكتب القديمة ] ..
كان أخوه محمد مولع بالقراءة ويحب يشتري كتب يقراها !!
ويخلي كاظم يبيع الكتب القديمة وبثمنها يشتري كتب جديدة افترى وظلم


وبرضه اشتغل كاظم في بيـع الآيس كريم ،
[عسكريم بالسعودي .. أستيك بلهجة أهل بغداد ] ..
كان يلفلف بهالحواري والمقاهي يبيع الإيس كريم خاصة أيام العيد
عشان يطلع شي بسيط يلعب فيه بالملاهي او ركوب المراجيـح " ياقلبي عليك "

وبهاالعمر كان كاظم ماعنده أصدقاء كثير ..
كان عنده صديقة وحدة يقعد معها ويشكيلها همو
والحزن الى بقلبو لمه
المهم بيوم من الأيام شاف كويظم " كاظم الصغير " جيتار وحبه
وكان نفسو ومنى عيه يشتريه
وبعد مااشترى القيتار بفترة بسيطه ،،
تعلم كاظم فن وأصول العزف على -آلة الجيتار -
ولعب الجيتار دور مهم في تأقلم كاظم بشكل نهائي في بغداد
لأنه روح الموصل كانت دايم في بال كاظم وحنينه وشوقه
ما انقطع ابد عن شوارع وأصدقاء وأيام الموصل ،
يعني هالقيتار ساعده انه يلاقي شي يلهيه ..
يعني لقى نفسه بهالالة
يتبع......